الأحد، 4 مارس 2012

كن واثقا بالله تعالى أولا ثم ابذل جهدك


ولنستلهم المعونة  والتوفيق من الله سبحانه وتعالى دائماً ، فالثقة هي الجسر الذي يربط التوقعات بالأداء والاستثمار بالنتائج .
      عندما يتخذ الأداء طريقاً إيجابياً أو سلبياً . يصعب الوقوف في وجه تياره فيستمر في اندفاعه . ومن هنا نستطيع التنبؤ أو توقع حدوث مشكلات في العمل . وحتى المرضى على أسرتهم ، نستطيع أن نتوقع احتمالات شفائهم أو هلاكهم من خلال مستويات الثقة التي يتمتعون بها ، إذ ندرك بجلاء أن شفاء المريض من عدمه يعتمد في معظم الأحيان على حالته النفسية .
     وتنشأ الثقة من مجموعة  من التوقعات الإيجابية لتحقيق نتائج إيجابية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق